قال تعالى (وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ}
محمد غالب ابو جعفر في ذمه الله
توفي خلال حفلة عرس بمخيم بلاطة بعد اصابتة بالصدر نتيجة اطلاق النار. وبعد ذلك أعلن عن وفاته بعد وصوله للمستشفى الوطني بنابلس
ادعو له بالرحمة
لاحول ولا قوة الا بالله
انا لله وانا اليه راجعون